غدْرٌ!. ألمْ أرْضعْكِ من عِرقي دمي روحي فؤادي! أرْضعْتُكِ الحبَّ الطّهور العنتري. ثمّ النّواسي! وفطامك التاج الذي طعّمته الدّرّ السّماوي!...
للشوق أجنحة خضـراء تذْكيها قصيدة منك يا أبهى قوافيها يا راحة الروح في دنيا مروّعة ...