وسط براميل منتصبة تحمل أزبالاً، رأيته للمرة الثالثة.. لكثرة مشاغلي لم أقترب منه لعلي أتعرف على أحواله وظروفه، المارة لا...
اسمه عبد الجبار، عرفتْه أزقة الحي، عرفتْ صوتَه نوافذ المنازل المحاذية للشارع، بعد منتصف كل ليلة، يبدأ رحلته بتمرد من...
بعد قفْز وَجرْي وضَحك في الحقول، وبين أزقة الحي، دخل الطفل على جده كالعادة مبتسمًا ليجد جده الطاعن في السن...
استقامة عسكرية، خطوات مسرعة بقدمين يحملان جبهة ارتسم الحزم على مساحتها.. بعينين متقدتين كأنهما يبحثان عن مجهول، وغير بعيد من...
(في الفيلم الديني التركي “الطفل المفقود“) إن الفيلم التركي بصفة عامة مبني على تراكم التجارب الدرامية، ومؤسس على نظرة متكاملة...