من أجلك كان قد نزل! ألوان ألوان وظلالالعدد 16 21/02/2017 فيما مضى… كان القرآن نبض وجدانك، وإيقاعُ كلماته خفقَ فؤادك، فحملتَه، وكلامَهُ إلى العالم أخذتَهُ، أما اليوم، فبسيف الجفاء جندلوك، فانفرط عقدك، وتشتت عمرك…