قصة

طرَقَ الخبَرُ المفاجىء سمعها فأشعل النيران في أحشائها، لم يستطع جسدها النحيل مجابهة الحدث فالفاجعة التهمت صمودها فسقطت أرضًا مغشيًّا...

مُذ غادرت زوجةُ الأستاذ عدنان إلى جوار ربها لم يتخلَّ عن ذلك الطقس اليومي الذي كان يجمعهما تحت سقفِ داليةٍ...

أحيانًا قد يكون الحل بسيطًا جدًّا، بل أبسط مما قد تتصور! أن تخرج إلى البراري، إلى الفراغ المطلق، إلى الهضاب...