أيها العليلعمر ليثي أدبالعدد 75 15/01/2020– لقد حكمت على أن كليهما عليلٌ يا صاح.. أوليس هذا عجيبًا!؟ فكيف يصيح أبكم؟ ولماذا يحاول استنفار غيره مع...
نحن نعامل الله يا صاحبيصفوان غيدوني أدب 05/01/2020شاب في الثلاثين من عمره، كانت تجمعنا بعض المذاكرات التربوية أو مجالس ذكر هنا وهناك.. شاب عادي، وضيء المحيا عليه...
بين المحن والمنحسعاد محمد اشوخي أدبالعدد 75 17/12/2019نحن ما كنا نبكي وأصبحنا نبكي صباح مساء، كأننا كنا ندخر الدمع للوجع الذي لا ينتهي، وأحلامنا أصبحت بضع انكسارات لا تعرف طريقها إلى الواقع، ونومنا غفوة وما أعزها في ليالي البؤس الطويلة. هذه السماء ما زالت تمطر علينا وابلاً...
صاحبة الدَّينمحمد باباعمي أدبالعدد 26 26/11/2019طرقتْ الباب بهدوءٍ وحياء، كأنها مترددة متوجسة، تنتظر القَدر الكريم يُعينها… ففتحت البابَ ربَّةُ البيت، وإذا أمَة لله قُدَّامها، تظلِّلها...
عالم الكتاب الفسيحمحمد حمادو أحمد أدب 28/10/2019كان أكثر ما يستهويني في القصص الذاتية بساطتها، فهي تعبر عن الدنيا بطلاقة… وتترك في النفوس أثرًا مهما كانت قصيرة...