مالك بن نبي، من سمات التخلف إلى بذور الحضارة
تعرفتُ على مالك بن نبي في يوم من أيام الله ولما أتجاوز التاسعة عشرة من العمر، كنت طالبًا في ثانوية "مفدي زكرياء" أوائل الثمانينيات من القرن المنصرم، وكان لأستاذ اللغة العربية "ابن ساحة" الفضلُ في ذلك. ولعلّي سم... اقرإ المزيد