تَوَقّفْ تعَرّفْ دروبَ الوجودْ فتسقط حيـــنًا وتنهــض حينًا وبعْـــدُ تــخـــــــورُ قُـــواكَ وتبْقى توقـــفْ لتنــظـــرَ سُلّــمَ وصْــل |
لِــئَـــلّا تــتِــيــهَ بــــدرْبٍ شَــــرُودْ وتمضي ولا شيءَ إلا سدودْ كسيرَ الجناحينِ رهْنَ القيودْ وتغْدو بــأمـــنٍ لــــدارِ الخلودْ. |
![](https://hiragate.com/wp-content/uploads/2019/05/الغلاف-الخلفي-العدد-72.jpg)