الرضى بالموجود، والقبول بالـ”دون”، وعدم التطلّع لتجاوز المحدود، من حِطَّة الهمة، ومحدودية النظر، وهمود الذهن، وخمود الإرادة.. فأنَّى لأمة أفرادها هذا شأنهم أن يكون لها في الارتقاء نصيب؟!