لأنني أعيش في حالة من السكينة أكتب لك محتفلا” سيدي أخبرك بأن بعد إحدى عشر شهراً من الغيوم الملبدة بإلانتظار...
مـا قـد بـدا بـبَـهاهْ للـعيـنِ حُـلــوًا نــداهْ صـدْقٌ وليـسَ سـرابًا فـانْـظــرْ إليـهِ تـراهْ القشُّ أضْـحى تُـرابًا تنسابُ فيـهِ الحــياهْ للــوردِ...