بالخير والجمال والصدق تحيا الفضيلة، وتورق شجرة الدنيا، وتزدهر القيم والمثل، وإن العالم سائر نحو هذه القيم عاجلاً أم آجلاً، ولا أحد يستطيع إعاقة سيره دون هذا الهدف المرموق..