ومـيـتـةٌ أنـــتِ لـــنْ تـشْــعُري وإنْ جــاءَ ألـفُ ربــيــعٍ إلـــيْكِ
ونارُ التنانيرِ ترْقُــبُ قطْعَكِْ  وما حوْلكِ الآنَ يبْكِي علـيْكِ
وحالُكِ يبْدو لسانًا صدوقًا لِمَنْ يفْهمـونَ الرّموزَ لــدَيْكِ