بين صعود وسقوط

في الناس أقلام تصعد بهم نحو العُلا،

تنفح القلوب لحنًا شجيًّا من السما،

وفي الناس أقلام تهوي بهم في لظى،

تضخُّ عليهم زفتًا ووحلاً مُنتِنا.

***