قِبابٌ كانت للصقور أعشاشًا،
وللأمجاد أوطانًا..
واليومَ، مصفوفة،
بالأسى تبكي،
وعلى الفقيد العظيم،
صلاةَ الغائب تصلّ،
على بطل هنا كان، ثُمَّ مضى،
وفي غيابَة جُبِّ الزمان انطوى.

قِبابٌ كانت للصقور أعشاشًا،
وللأمجاد أوطانًا..
واليومَ، مصفوفة،
بالأسى تبكي،
وعلى الفقيد العظيم،
صلاةَ الغائب تصلّ،
على بطل هنا كان، ثُمَّ مضى،
وفي غيابَة جُبِّ الزمان انطوى.