اليتيم الكسيرألوان ألوان وظلالالعدد 61 03/08/2017 قِبابٌ كانت للصقور أعشاشًا، وللأمجاد أوطانًا.. واليومَ، مصفوفة، بالأسى تبكي، وعلى الفقيد العظيم، صلاةَ الغائب تصلّ، على بطل هنا كان، ثُمَّ مضى، وفي غيابَة جُبِّ الزمان انطوى.