التربية والأمم

تربية رصينة للفرد، وإرهاف لأحاسيسه ومشاعره، وصقل لمواهبه الفكرية، وإعمار لوجدانه، وتحفيز لضميره، هذه هي مقومات رقي الأمم، فكيف ترقى أمة إذا كان أفرادها ضيّقي الآفاق، خامدي الأحاسيس والمشاعر، وميّتي الضمير والوجدان!؟