وحُلْــمٍ كَــمْ بأَعْــيُــنِـنَا تَــبِــعْـناهُ ومــنْ زمَــنٍ بَـعِــيدٍ قـدْ وَعَـيْـناهُ
وما إنْ صارتِ الأسْبابُ لا تُجْدِي وضاقَ الصَّدْرُ واضطربت حناياهُ
رأَيْنَا الغـيْمَ بالرَّحْـمَاتِ مـنْـهَـمِـرًا يُــبَـــشِّـرُنا، وهَــذا مــا انْـتَـظَــرْناهُ!