في أوجِها لم تزل أقـمارُنا تتلألأ وكــم رأينا رؤى في ظلها تــتهـيأْ
لكنها ابتعدت عن سَمْت ندرتها ورمـز إبداعها كــم بالســنا أنـــبأْ
والآن ألحانُها فاحت برائحة التـــقليد  يا هل ترى من منهمُ أخطأْ؟