أيا بطل الأحلام الحلوة… يا فارسي المحبوب!..

في هذه الأيام السود التعسة، التي يسعى فيه الرياء والشهرة

وحب المنصب والجاة إلى تشويه آمالنا المشرقة…

نرجوك، نرجوك ألا تترك القلوب الظامئة إلى إكسيرك الباعث للحياة تعاني مزيدًا من شقاء الانتظار.

***