مجلة حراء تعني صلة الأرض بالسماء، نعني أنكم أحسنتم اختيار هذه الكلمة الجامعة، وأنكم عضدتم لغة القرآن الكريم، واخترتموها لغة للتخاطب، ونشر هذه المجلة في عالمنا العربي والإسلامي، ونحمد الله أننا حظينا بهذا المناخ من حيث أنه مدخل خير لعالمنا العربي والإسلامي الذي يبشر بمستقبل زاهر للإسلام.
د. أحمد علي الإمام
مستشار رئيس الجمهورية السودانية لشؤون التأصيل
***
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أَبصرت عيناي “حراء” إذ كنت في رحلةٍ بين ربوعِ أراضي منشأها تركيا.. وكان العدد الأول، ومن ثم التاسع، ولسوءٍ في حظي لم أُدرك ما بينهما!.. لكني أدركتُ أن النور يُشع من “حراء”!.. تجذبني إلى نورها تلك الأقلام النيرة ذات الفكر الإسلامي العميق، والأسلوب الراقي حد الذهول!.. لله دُر أرواحكم!.. إذ تبعث الأمل فينا جليا بين حنايا الفؤاد!.. جزاكم الباري الفردوس الأعلى وأعالي الجنان.
شيماء القره داغي / قطـر
***
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
لقد أصبحت أسيراً في قبضة جمال “حراء”، ومتيما في بهاء “حراء”. لقد أضفيتم إلى الجمال جمالا وإلى البهاء بهاء، حتى أضحت “حراء” وأهلها أغنيتنا المفضلة وأملنا الكبير.. وفقكم الله وأعانكم..
د. عبد الله محمد الخياري / اليمن
***
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
حراء… حوّلت صحراء نفوسنا إلى حدائق ذات بهجة وسرور.. فقد مزجت بين العلم والدين والتاريخ والحضارة والشعر والأدب والفكر والحياة… أشكر جميع قراء ومشتركي المجلة وأسأله سبحانه النجاح والتوفيق في الأعمال. نحن بانتظار الأعداد الجديدة بكل سرور..
أبو أسامة / العراق
***
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
لست أدري كيف أبدأ، لكني أصبحت من المعجبين بمجلة حراء التي تضم كل العلوم وتعبر عن حضارة أمة كانت، هي السباقة في ازدهار وتطوير كل العلوم. فالمجلة تجعل القارئ يفكر ملياً في مبدع الكون وفي المانح للإنسان أهم شيء في الوجود وهو العقل والروح الذي يتفرد بها الإنسان عدا سائر المخلوقات.. وشكراً.
د. أمة الغفور الأمير / اليمن
***
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
بالفعل إنجاز حضاري عصري رائع، ملئ بالكثير من تلك المعلومات الأدبية والإبداعية الجميلة التي تستحق كل الشكر والتقدير. وتفضلوا بقبول أسمى أيات العرفان وشكرا..
د. هاشم إبراهيم / السعودية