أصبح الدماغ الاصطناعي يدبج لك -فردًا ومؤسسة- المقالات الأدبية، والبحوث العلمية، والقصص الروائية، والمسائل الرياضية، والبيانات الصحفية.. ومع صعوبة التمييز بين الإبداع الاصطناعي ونظيره البشري، هل سيجُبُّ الدماغ الاصطناعي -بمعالجة النصوص والحوسبة اللسانية- وظائف نظيره البشري، أم أن الأمر مبالغ...