الاختلاف سنة إنسانية جارية، تظهر أهميتها على مستوى تطوير آليات البحث، وتنمية العقلية الإسلامية في بحث قضايا الواقع. وليس من العيب الاختلاف، إنما العيب الجمود أو التقليد، ولذلك كانت الآية الكريمة (وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ * إِلاَّ مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ...