تبدأ صفحة الطيور في تاريخ البشرية عندما خلقها الله تعالى، هي والأنعام، أمة كأمم البشر. خُلقت في توازن، وانسجام، ونظام دقيق: (وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ...