المتسلّون بالأحلامألوان ألوان وظلالالعدد 57 22/11/2016 منذ عصور، وهكذا إنسانُنا، نائمًا يمشي، قطارَ الزمن يمتطي، لا يعرف متى ينـزل، مخدور بهواء النوم، مترَب بغبار الموت، تتركه المحطَّات وتمضي، لكنه مغتبط سعيد.. فويل لمن رام في الأحلام سُلوانا…