من ينابيع كوثرية ارتوت،
بنَت وعمَّرت، وصروحًا شيّدت..
ثم أجدبت وأقفرت،
فعادت تلك العيونُ بماء الحياة ترويها،
فتخلّق في أحشائها بعث جديد،
يبشر بالربيع ويزهر بالأمل.

من ينابيع كوثرية ارتوت،
بنَت وعمَّرت، وصروحًا شيّدت..
ثم أجدبت وأقفرت،
فعادت تلك العيونُ بماء الحياة ترويها،
فتخلّق في أحشائها بعث جديد،
يبشر بالربيع ويزهر بالأمل.