في الدوّامات غارقة،
حائرة ذاهلة..
هذيانًا تَهذين،
وأنتِ تُحتَضَرِين،
وأصواتَ استنجاد تُطلقين..
إلى متى هكذا تبقين،
ومتى المنجدَ ستجدين؟!

في الدوّامات غارقة،
حائرة ذاهلة..
هذيانًا تَهذين،
وأنتِ تُحتَضَرِين،
وأصواتَ استنجاد تُطلقين..
إلى متى هكذا تبقين،
ومتى المنجدَ ستجدين؟!