البشرية المعذَّبةألوان ألوان وظلالالعدد 49 10/04/20170 في الدوّامات غارقة، حائرة ذاهلة.. هذيانًا تَهذين، وأنتِ تُحتَضَرِين، وأصواتَ استنجاد تُطلقين.. إلى متى هكذا تبقين، ومتى المنجدَ ستجدين؟!