فيما مضى…
كان القرآن نبض وجدانك،
وإيقاعُ كلماته خفقَ فؤادك،
فحملتَه، وكلامَهُ إلى العالم أخذتَهُ،
أما اليوم، فبسيف الجفاء جندلوك،
فانفرط عقدك، وتشتت عمرك…

فيما مضى…
كان القرآن نبض وجدانك،
وإيقاعُ كلماته خفقَ فؤادك،
فحملتَه، وكلامَهُ إلى العالم أخذتَهُ،
أما اليوم، فبسيف الجفاء جندلوك،
فانفرط عقدك، وتشتت عمرك…