العودةألوان ألوان وظلالالعدد 20 14/02/2017 يا شفاهنا العطشىَ، يا عيوننا اللهفىَ! للماء.. للخضرة.. يا يعقوبَ قلوبنا! مثلك عانينا… بضياع “يوسف” كان امتحانك، وبالتّيه مع البشرية نحن اليوم ممتحَنون، وكما إليك –يا يعقوب- عاد يوسف ألا يمكن للبشرية إلى الطريق من جديد ستعود..!؟