هؤلاء الحمامات،
بأجنحة الحب مرفرفات، محبورات مسرورات،
هديلهن أغنيات، وأجنحتهنَّ خافقات،
بالمحبة والسلام، وبالأمن لكل الأنام…
فالناظرون المتأمّلون، يَعُون ويتعلمون،
أبجدية الحب، وألِفَ باء السلام،
وبه يبشرون، وله يعملون،
ولكنهم، للزمان يتركون، ليقول ما يقول،
فقوله فصل، وحكمه عدل…