واحة القراء

إلى كل القلوب الحزينة، إلى كل الأرواح الحائرة إلى الإنسانية… هاهو ميلاد نور جديد ينير لنا معالم الطريق والطريقة المحمدية. ببركاتكم تستمر أعمالكم والله خير موفقا وحافظا .محمد الحسينى / مصر

كنت في غاية الفرح والسرور لما اطلعت على العدد الثاني من مجلة حراء، والتي تعد تجديدا في الصحافة الإسلامية. وكم سرني أن تكون بهذه الموضوعات الشيقة والإخراج المميَّز. وإن شاء الله تكون إضافة جديدة في عالم الصحافة وأرجو أن أراها في كل الأسواق العربية.
خليل محمود الصمادي / فلسطين

أصحاب المعالي “حراء”.. جزى الله خيرا القائمين عليك وأثابهم خيرا بخير. أما بخصوص ما نشر في صفحاتكِ فهو شيء يبشّر بخير ونجاح، ويسد ثغرا لم يكن لأحد أن يقف عليه، ويساهم في غلق باب كان مفتوحا أيضا. نتمني المسارعة في إصدارات أعداد جديدة.
منير أديب / مصر

أيها الإخوة الكرام
ما أشد فرحتي أن يبادر إخواننا الأتراك بمد جسور للتواصل بين إخوانهم في الدين عن طريق مجلتكم الكريمة. لقد كنت أتمني أن تمد الجسور من زمن بعيد، وأسال الله أن يوفقكم إلي ما يحب و يرضى.
أحمد / مصر

لقد حظي العددان الأول والثاني من مجلة حراء باهتمام كبير منا. إنهما بحق مثار إعجاب وتقدير لدى أوساط المثقفين الذين أعرفهم. متمنياتي لمجلة حراء بالتوهج الدائم، مع رجائي لفريق التحرير كله بدوام العافية والطمأنينة.
د. الحسن الغشتول / المغرب

حراء، ذلك الغار الذي آوى سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يتحنث فيه… وهذه المجلة شعرت بها ملاذا لكل مسلم فكرا وعلما وصفاء… أشكر أسرة التحرير على جهودها وجزاهم الله خيرا..
خالد قنطش / سوريا

شاءت الأقدار أن أرى عددا من مجلتكم الغراء “حراء” في أنواكشوط. وقد أعجبت به كثيرا، نظرا لما تضمنه من مواضيع جمعت بين المتعة والإفادة بأسلوب ربّاني رصين يسمو بالقلوب إلى محبة المصطفي عليه أفضل الصلاة والسلام. فجزاكم الله خيرا عنا. وهي في الحقيقة تمثل إضافة كبيرة للمجتمع الموريتاني المحب لنهج المصطفي وسيرته العطرة المرتبط بالدين الأسلامي وتاريخ وأمجاد هذه الأمة.
محمد إبراهيم / موريتانيا