ويـوْمًا كنتَ تـقْفزُ فـي مُهِمّهْ
وفـارسُكَ السّـعيدُ بألفِ هِمّهْ
ولـكنّا انْـكَـسَـرنـا وانْـدَحَــرْنـا
وهَـذِي صُـورةٌ تَـحْـكي المُـلِمّهْ
رحَلْنا فارتحَــلْتَ بغَــيْرِ سَـرْجٍ
وحُـزنُكَ ذاكَ يعْدِلُ حُزْنَ أمـهْ
***