مع نهايات القرن المنصرم وبدايات الألفية الجديدة، بزغ توجه جديد في المنظمات الاقتصادية العالمية والمؤسسات التربوية والدينية والتعليمية والأكاديمية والأمنية،...
لا توجد حضارة بلا قيم تخط لمجموعها معالم تسيروا عليها، فهي “عقيدتها”الحضارية، و”شخصيتها” الاعتبارية، ودوافع تفاعلاتها لتحسين أحوالها ماديًّا ومعنويًّا،...