لا مجتمع بلا نسق قيم ومنظومة أخلاقيات تُحدد ماهيته، وسلوكياته، ومعاملاته مع الأمور المختلفة. وليس ثمة علم ومعرفة بلا “أيدلوجيا” خاصة بهما، فهما لا يستغنيان عن “منظومة قيمية أخلاقية” ضابطة لهما، ومهيمنة عليهما. كي يُحال بين التطبيقات “النافعة”، والممارسات “الضارة”...