حينما قرأت القرآن الشريف صباح يومي العبوس وقع نظري على آيات تحمل في نبضها كيمياء التفاؤل وتوحي إلى منهج وسيم قام بتطبيقه ربنا الذي أحسن كل شيء خلقه “فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَىٰ جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَٰذَا وَكُنتُ...