تاريخياَ.. شكلت “حركة” رأس المال، وتوزيع فوائض الدخل والجهد البشري، والتنمية الاقتصادية الحقيقية، والعدالة الاجتماعية أمورًا “شيبت” المعنيين، أمورًا دُشنت لها نظريات، وقامت عليها دول وتكتلات، وسببت تقلبات وثورات، وحروباً وصراعات. فكيف وضع لها القرآن الكريم، والسنة النبوية المطهرة حلولاً...