إن الماضي والحاضر والمستقبل أبعاد مختلفة لحقيقة واحدة، وعندما نشعر بأبعاد الزمن هذه ونحس بمذاقها، نعيش فيها معاً، ونتذوق رحيقها في آن واحد، ولا سيما الماضي؛ فإننا حينما نرى آثارًا تذكرنا بجذورنا الروحية وهويتنا الأصيلة تتحرك في دواخلنا خواطر وتداعيات...