من المعلوم تاريخيًّا وحضاريًّا ووجوديًّا وفاعلاً حيويًا، أن الإسلام دين العزة والمجد والبناء الفردي والمجتمعي، وأنه رسالة النهضة الشاملة للعلم والثقافة والمدنية والحضارة وبناء الإنسان والأمة والمجتمع. فهو رسالة خالدة على مدى الزمان، لإنقاذ الإنسان وتنمية المجتمع والدولة تنميةً ثقافيةً...