لا يُنظر اليوم إلى الشباب باعتبارهم صانعي المستقبل وحسب، بل على أنهم الفاعل الاجتماعي الأهم في الواقع، والمؤثر في الحاضر وإن تعددت وتراوحت تقويمات هذا التأثير سلبًا وإيجابًا. ويشير التاريخ الإنساني بكل إنجازاته العلمية والفكرية إلى الإمكانيات غير المحدودة للشباب...