يحكي لنا الذكر الحكيم أن منتهى آمال العبد بعد رحلة التعب والنصب في الحياة الدنيا المرهقة، هي أن يحصل على الراحة الكريمة وأن يحيا الحياة الكريمة، يقول تعالى: (فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ * فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ)(الواقعة:88-89). والروح في...