تباشيرير فجرٍ فيفي الآفاق تلوح،
وبقايا ظلمة لا زالت تَغشى زُرقة السماء
وأمواجَ البحار…
وكما ينشقّ رحِم الليل عن فجر وليد،
هكذا سينفتح العالم للنور العتيد…

تباشيرير فجرٍ فيفي الآفاق تلوح،
وبقايا ظلمة لا زالت تَغشى زُرقة السماء
وأمواجَ البحار…
وكما ينشقّ رحِم الليل عن فجر وليد،
هكذا سينفتح العالم للنور العتيد…