ستبقى مجلة حراء متألقة في سماء المجلات، تنطلق من سماء إسطنبول لتشع وتبسط الأنوار على سماء العالم، تحمل بين أجنحتها باقات من الفكر الرصين المتوازن، في شكل ضارب في الروعة الجمالية، بألوانها التي تعكس التنوع الجميل بين كتابها الأجلاء، بأسلوب شيق سلس يجعلك تحس بنهم شديد لإعادة تصفح صفحاتها..

كلما قرأت عدداً، أقول: آآآه… إلى متى يصل التالي، وهل أستطيع الانتظار تسعين يوماً عن قدوم الحبيب.. آآآه… يا أسرة التحرير خففوا عنا، لا تحبسوها عنا كل هذه المدة…

المبارك محمد السوقي الطارقي / موريتانيا

هذه المجلة تسلّلت من الغار، تحمل في طياتها الأنوار، لتبثها من جديد إسلاماً طازجاً وهاجاً في قلوبنا، في وعينا… هنيئاً لنا أن أشرقت شمس “حراء” من سماء تركيا…

السيد إبراهيم أحمد / مصر

السلام عليكم ورحمته وبركاته

وبعد… حراء بارقة الأمل التي أشرقت منها شموس الهداية والحب للإنسانية جميعاً. اسم موفّق “حراء”، جسد الماضي التليد حيث فجر الرسالة… بـ”حراء” -المجلة- رسالة الشرق التي لن تغيب ألقها وفيها أحفاد الفاتح… “حراء” إحياء لدور المشرق -تركيا- ورسالة الحب والسلام…

وفقكم الله… ويشرفنا أن يكون في قلوبنا مع “حراء” التاريخ والمجلة. فكيف السبيل إليكم لنحظى بشرف الانتساب والسعي مع نجوم الهداية إن شاء الله؟

عبد الحميد حميد / اليمن

واعدة أنتِ يا “حراء”… أيتها الجسر الرائع بين عبق الأجداد والصحب الكرام وبين حاضر ينشد القدوة… بارك الله في كل المساهمين في هذا العمل العظيم…

محمود ثابت / مصر

رائعة هذه المجلة التي أحبها… كلما تذكرتها ابتسم لها قلبي، وضحك فؤادي طرباً لذكراها… رائعة في مواضيعها، رقيقة في اختيار كتابها ومجالاتها، أحبها في كل حين… أتعلمون من هي؟ إنها مجلة حراء…

ياسر محب فريد / المغرب

إن “حراء” هي اللمسة الرقيقة الحانية التي تربت على أكتافنا، تمسح دموعنا، وتأخذ بأيدينا لتنهض بنا من جديد، وتشق أمامنا بقلم الفكر والوجدان طريقاً سوياً إلى غاية سامية ينشدها صاحب العقل الذكي والقلب التقي في وقت استسلمنا فيه للانكسار أو كدنا…

صابر المشرفي / مصر