وإذا الكواكب انتثرت

نَجْم هوى،
وفي سحيق المجهول اختفى…
شذَّ، وعن مجموعته النجمية، نَدَّ وخرج،
ثم التهب، واحمرَّ واحترق…
ماذا لو اضطرب الناموس،
واختلَّ النظام، وتَفَلَّتَتْ النجوم،
وعن مساراتها ابتعدت وحادت،
ثم تساقطت الواحدة تلوَ الأخرى؟!
لكنه الناموسُ هو الناموسُ لا يتغير،
وإرادة الله فاعلة لا تتبدل…